أصالة القصة العربية
لمحمود تيمور
جاء في امتحانات : [أغسطس 1997م - أغسطس1999م - أغسطس2001م - أغسطس2003م - أغسطس2005م - مايو 2007 م]
ملخص الموضوع :
القصة العربية الحديثة نتجت من خلال مراحل متتالية في القرن التاسع عشر من تعريب وترجمة وتقليد وإبداع.
إن التراث العربي القديم فيه من القصص الكثير مثل : " كليلة ودمنة والمقامات الهمذانية والحريرية وقصص ألف ليلة وليلة " ، لها أثرها في القصة الحديثة .
إن أدباءنا في العصر الحديث قد انبهروا وأعجبوا بالقصة الغربية فسرعان ما حاكوها وألفوا قصصاً على منوالها ، رغبة في إثبات شخصيتهم القصصية ، فظهرت القصة العربية الحديثة .
برغم أننا تشبعنا بقصص الغرب واصطنعنا مناهجه ، فإننا لا ننكر أن الأمة العربية قصصية بالطبع ، ويشهد على ذلك تفردهم وتميزهم بصياغة قوالب خاصة للتعبير ، مثل
قال الراوي - يحكى أن - زعموا أن - كان يا ما كان) .
ومما يدل على أصالة القصة في الأدب العربي وفي الأمة العربية ما قاله (جوستاف لوبون) في القرن التاسع عشر عن رحلته إلى الشرق : " أن الجمهور العربي ذو حيوية وتصور يتمثل ما يسمعه كأنه يراه" .
إن ميراث الأمة العربية من القصص كثيراً . من ذلك : (كليلة ودمنة) التي ترجمت عن الهندية والفارسية في العصر العباسي ، وكذلك نجد (ألف ليلة وليلة) ، و(مقامات الحريري و الهمذاني) , (رسالة الغفران) للمعرى ، و(التوابع والزوابع) لابن شهيد الأندلس ، و(محاكاة الجن للإنسان) لإخوان الصفا و(حي بن يقظان) لابن طفيل . وغيرها كثير مما تزخر به المكتبة العربية من قصص وأحاديث ومحاورات وأسمار وخرافات وأساطير ينجلي بها وجه المجتمع العربي .
إن ألف ليلة وليلة وسيرة عنترة وغيرها من القصص الشعبي هي خلاصة تلك الأسمار والأقاصيص والأساطير ، ذلك أن القاصّ الشعبي الطليق أفاض على الأخبار والأسمار من خياله وفنه ما جعلها تحيا إلى الآن عروساً تبهر العيون
أخطأ المؤرخون حين تجاهلوا أصول الأمثال والحكايات في أنواع النثر الجاهلي ؛ لأنهم شكوا في صدق تعبيرها في الدلالة على ذلك العصر ، ولأنها لم تدون إلا في صدر الإسلام ، برغم أنها تحمل في ثناياها صورة من النثر في العصور المتقدم من أشهر كتب الأمثال التي دونت : (مجمع الأمثال) للميداني(جمهرة الأمثال) للعسكري، (المستقصى) للزمخشري ، (الفاخر) للمفضل بن سلمة ... و غيرهما .
إن القصة في الأدب العربي تمثل نفسية و مجتمع الأمة العربية و قيم أخلاقها و أسباب معاشها . ففن القصة واضح في كل عصر من العصور، و إن جحده حقه نقاد الأدب و مؤرخوه .
يرجع إنكار المؤرخين و النقاد لوجود القصة في الأدب العربي إلى أنهم وضعوا نصب أعينهم القصة الغربية في صياغتها وإطارها المرسوم لها فاتخذوا منها مثالاً و مقياساً و ميزاناً ، و بحثوا عنها في الأدب العربي فلم يجدوا .. ذلك لأن القصص في الأدب العربي له صيغة وملامح و سمات خاصة به ؛ لأنه يصور نفسية المجتمع العربي و خلاله عبر العصور المختلفة .
إننا لدينا القدرة على خلق القصة من وحي الأدب العربي وحده , وإن لم يظهر فن القصة في العصر الحديث .
اللغويات :
- يتوهج : يتلألأ و يتوقد
- قبس : أخذ ، استفاد
- تواطأ : توافق × اختلف
- متعاقبة : متتالية
- المحاكاة : التقليد
- تمخضت عنه : أخرجته
- شتى : مختلف م شتيت
- المعاش : الحياة
- النقد : تمييز الجيد من الرديء
- ترقرقت : جرت و تسلسلت
- أعصاره : عصوره م عصر
- الخالية : الماضية
- يسهم : يشارك
- النذر اليسير : القليل الهين
- ليت شعري : ليتني أعلم
- الحظوة : المكانة
- سرعان : اسم فعل ماضٍ بمعنى ( أسرع )
- يستنشى : يشم
- يولى القصص إقباله : يقبل عليها
- يتسامى : يرتفع
- غابر الدهر : الزمن الماضي
- يروعه : يدهشه
- النواتى : الملاحون م نوتي
- الأجراء : العمال م أجير
- الدعة : الهدوء (مادتها ) ودع
- العباب : الموج الكثير
- أسمار : م سمر و هو الحديث أول الليل
- تختلج : تتحرك
- أمشاج : أخلاط م مشج أو مشيج
- أثارة : بقية
- يغبن : يظلم
- يتجافون : يبعدون
- الجعْبة : وعاء السهام ج جعاب
- خلاله : صفاته وخصاله م خَلَّة
- الوشائج : الروابط م الوشيجة
- التليد : القديم × الطريف ، الحديث ج تلائد
- الأعراق : الأصول م العِرق .
س & ج
س1: علام اتفق رأي نقاد الأدب بالنسبة للقصة العربية الحديثة ؟
أو : اذكر المراحل التي مرت بها القصة العربية الحديثة في رأى النقاد.
جـ : اتفق رأي نقاد الأدب على أن القصة العربية الحديثة إنما هي وليدة مراحل متعاقبة في خلال القرن الماضي من الترجمة ، فالمحاكاة ، ثم الابتداع ، فهي عندهم ثمرة البعث الجديد الذي تمخضت عنه (أخرجته) صلات الشرق بالمغرب .
س2: ما ميراث العربية من القصص ؟
جـ : ميراث العربية من القصص فقد تمثل في :
1 - القصص الحكْمي : مثل " كليلة ودمنة " وأمثالها.
2 - القصص البلاغي : الذي عنى بالتأنق في اللفظ وزخرفة التعبير مثل : "المقامات الهمذانية ، والحريرية".
3 - القصص الشعبي : الذي لا يعد من النثر الفني مثل : " ألف ليلة وليلة " ، ونظائرها.
س3: لماذا لم يسهم الأدب العربي القديم في القصة إلا بالنزر (القليل) اليسير ؟
جـ : الأدب العربي القديم لم يسهم في القصة إلا بالنزر (القليل) اليسير ؛ لأن القصة الفنية دخيلة عليه، لا أنساب لها في الشرق ، و لا استمداد لها من آداب العرب .
س4: لو لم نتأثر بالقصة الغربية فهل كان يمكن أن تظهر القصة الفنية في أدبنا الحديث ؟ علل لما تقول..
جـ : نعم ، كان يمكن ذلك ؛ لأن الأمة العربية تعشق القصص كما أن أدبنا العربي يمتلئ بالقصص والأساطير مما يجعل لنا مدداً لا ينضب.
س5: الآداب العالمية أخذ وعطاء ، كيف تم ذلك في مجال القصة ؟
جـ : تأثر الشرقيون بالقصص الغربي بسرعة ، فبدءوا يحاكونه ويحتذونه ، حتى استطاع الشرقيون أن يأتوا بقصص عربي لا يقل قيمة عن هذا القصص الغربي ، وأعجب به الغربيون بعد أن وجدوا فيه رياحينه الزكية ، وعبيره العطر، فأخذوه وترجموه إلى آدابهم ، مما يؤكد مكانة القصة العربية التي احتلت مكانة عالمية نتيجة الإبداع .
س6: الأمة العربية قصصية بطبعها ، كيف أثبت الكاتب ذلك ؟
جـ : أثبت محمود تيمور أن الأمة العربية قصصية بطبعها ، وذلك بصياغتها قوالب قصصية للتعبير مثل : (قال الراوي - يُحكى أن - زعموا أن - كان يا ماكان) ، وهي بدايات يمهد بها القصاص العربي في مختلف العصور لما يسرده من أقاصيص ، وهذا يؤكد أن أمتنا قصصية بالطبع ، هواها للقصة منجذب ، وروحها إلى الرواية تهفو .
س7: لجوستاف لوبون رأي خاص عن موقع القصة و القاص في الشرق العربي .. وضح ذلك.
جـ : يرى جوستاف لوبون أن للقصة مكانة رائعة عند المشارقة كما أن للقاص في الشرق مكانة عظيمة ، فهو يؤثر في سامعيه ويحول بكاءهم إلى ضحك ودعتهم (هدوءهم) إلى غضب ويجعلهم يضطربون أو يهدءون ويقول إن لهم تأثيراً أقوى من تأثير شعراء أوروبا في سامعيهم.
س8: اعرض تطور القصة العربية كما يراها مؤرخو الأدب المعاصرون .
جـ : بدأت في صورة :
1 - أمثال خلال العصر الجاهلي.
2 - ثم ترجمت قصص من الفارسية والهندية في العصر العباسي.
3 - وظهرت المقامات.
4 - ثم ظهر القصص الشعبي (كقصص أبى زيد الهلالي، وألف ليلة)
5 - في العصر الحديث تأثرت بالقصة الغربية.
س9: اذكر ثلاث قصص عربية من العصر العباسي ، وأسماء مؤلفيها .
جـ : من القصص العربية في العصر العباسي :
1 - كليلة ودمنة لابن المقفَّع .
2 - رسالة الغفران لأبي العلاءِ المعري .
3 - المقامات لبديع الزمان الهمذاني .
س10: لم َأغفل المؤرخون و النقاد أصول المثال في العصر الجاهلي ؟
جـ : لأنها عندهم ليست نصوصاً موثوقاً بتعبيرها في الدلالة على ذلك العصر ؛ لأنها دونت فيما بعد .
س11: اذكر بعضاً من كتب الأمثال .
جـ : من كتب الأمثال :
1 - مجمع الأمثال للميداني .
2 - جمهرة الأمثال للعسكري .
3 - المستقصي للزمخشري .
4 - الفاخر للمفضل بن سلمة .
س12: كيف أثبت كاتب هذا المقال أن الفن القصصي العربي الحديث مستمد من أدبنا العربي القديم؟
جـ : أثبت أن الفن القصصي العربي الحديث مستمد من أدبنا العربي القديم عن طريق :
1 - ما رواه الإخباريون (المؤلفون) في مختلف العصور من صور تحمل الحياة الاجتماعية والقيم الأخلاقية وأسباب المعاش.
2 - عناية الأقدمين بهذا التراث وحفظه واستيعابه، وعدوه لوناً من الأدب أحق بالحفاوة والتقدير.
3 - للأدب العربي قصص ذو صبغة خاصة به ، وإطار مرسوم له وهو يصور نفسية المجتمع العربي وخلاله (صفاته) فلا يقصر في التصوير وإننا لنشهد فيه ملامحنا وسماتنا واضحة.
4 - لم نفقد في مجتمعنا العربي حتى اليوم ما يكشف عنه ذلك القصص من ملامح وسمات على الرغم من تعاقب العصور وامتداد الزمن .
س13: لماذا أنكر بعض النقاد وجود القصة في أدبنا العربي القديم؟ وبم ترد عليهم؟
جـ : أنكروا ذلك ؛ لأنهم قاسوها على مقومات القصة الغربية في صياغتها الخاصة بها ، وإطارها المرسوم لها واتخذوها المقياس والميزان .
- والواقع أن الأدب العربي حافل بالقصص التي تلاءم الذوق العربي والطبيعة العربية والقيم العربية كما شهد بذلك بعض علماء الغرب .
س14: يرى محمود تيمور أن فن القصة في الأدب العربي واضح في كل عصر . ناقش هذا الرأي .
جـ : يرى تيمور أن فن القصة في الأدب العربي واضح في كل عصر ، فهي ليست بالفن الجديد أو المستحدث ، بل قديمة قدم التاريخ ، تشهد بذلك المكتبة العربية التي تزخر بالعديد من القصص والأحاديث والأسمار والمحاورات والخرافات والأساطير... وهي في مجملها تصور نفسية وقيم وأخلاق المجتمع العربي.
س15: لمحمود تيمور رأي في فن القصة عند العرب .. وضحه.
جـ : يرى تيمور أن الأمة العربية أمة قصصية بالطبع والفطرة ولو لم تعرف القصة الغربية لما عجزت عن استحداث فن القصة من وحي الأدب العربي وحده. فنحن نزاول فن القصة بألوان شتى من وراثات عربية أصيلة، ونحن نعالج موضوعاتها بباعث من تلك الوراثات المتأصلة فينا من التراث القصصي العربي.
س16: لو لم نتأثر بالقصة الغربية فهل كان يمكن أن تظهر القصة الفنية في أدبنا الحديث ؟ علل لما تقول .
جـ : نعم. كان يمكن ذلك ؛ لأن الأمة العربية تعشق القصص كما أن أدبنا العربي حافل بالقصص والأساطير مما يجعل لنا مدداً لا ينضب .
الامتحانات
الدور الثاني 1995 م
" فإذا كانت قلوبنا وأذواقنا قد أشربت حب القصة الغربية واصطناع مناهجها فلأن الأمة العربية قصصية بالطبع هواها للقصة منجذب وروحها إلي الرواية تهفو ".
(أ) - اختر الصحيح مما بين القوسين لما يأتي :
- مضاد " هواها " : (كرهها - حزنها - ألمها - بعدها)
- مرادف " تهفو " : (تسعد - تنمو - تميل - تنظر).
(ب) - " الأمة العربية قصصية بالطبع " وضح هذه العبارة مع ذكر المراحل التي مرت بها القصة العربية الحديثة .
(جـ) - " قلوبنا وأذواقنا قد أشربت حب القصة الغربية " ما الجمال في هذه العبارة ؟ وما أثره في المعني ؟
الدور الثاني 1997 م
" إني لأومن اليوم بأننا نزاول فن القصة بألوان شتى ، من وراثات عربية أصيلة ، فأعمالنا القصصية العصرية تحمل لقاحها من أدبنا العربي العريق ، ومن قصصنا الشرقي التليد".
(أ) - ضع مرادف " العريق" ، ومضاد " التليد" في جملتين من تعبيرك .
(ب) - ما رأي محمود تيمور في أصل فن القصة العصرية ؟
- بين القيمة الجمالية في قوله : " تحمل لقاحها".
(جـ) - لماذا أنكر النقاد وجود فن القصة في الأدب العربي ؟
الدور الثاني 1999 م
" إني لأومن اليوم بأننا نزاول فن القصة بألوان شتى ، من وراثات عربية أصيلة ، فأعمالنا القصصية العصرية تحمل لقاحها من أدبنا العربي العريق ، ومن قصصنا الشرقي التليد".
(أ) - هات معنى " العريق" ، ومضاد " التليد" في جملتين من تعبيرك .
(ب) - كيف أثبت كاتب هذا المقال أن الفن القصصي العربي الحديث مستمد من أدبنا العربي القديم ؟
(جـ) - اذكر المراحل التي مرت بها القصة العربية الحديثة في رأي النقاد .
الدور الثاني 2001 م
"... فليت شعري ما سر هذه الحظوة التي لقيها القصص الغربي في بيئتنا الشرقية ، فسرعان ما تأثرنا به ، وسرعان ما حاكيناه ، واحتذيناه ، وسرعان ما أزهرت لنا فيه رياحين زكية شرع الغرب يستنشي عبيرها العطر ، ويثبت بها لأدبنا العربي مكانا كريما في عالم الأدب الحي" .
(أ) - ضع كلا من مرادف(الحظوة) ، ومضاد (يثبت) في جملة من عندك .
(ب) - الآداب العالمية أخذ وعطاء ، كيف تم ذلك في مجال القصة كم تفهم من الفقرة ؟
(جـ) - الأمة العربية قصصية بطبعها ، كيف أثبت الكاتب ذلك ؟
الدور الثاني 2003 م
" لم يعد بيننا خلاف على أن الأدب العربي في أعصاره الخالية لم يسهم في القصة إلا بالنزر اليسير الذي لا يسمن ولا يغنى ؛ فالقصة العربية - إذن - دخيلة عليه ، ناشئة فيه ، لا أنساب لها في الشرق ولا استمداد لها من أدب العرب " .
(أ) - في ضوء فهمك لمعاني الكلمات في سياق الفقرة : ضع كلا من مرادف " الخالية " ومضاد " دخيلة " في جملة تامة
(ب) - ما سر الحظوة التي لقيها القصص الغربي في بيئتنا الشرقية ؟ وما نتاج ذلك ؟
(جـ) - علل لما يلي :
- اتفاق نقاد الأدب على أن القصة العربية الحديثة وليدة مراحل متعاقبة في القرن الماضي .
- اتجاه قلوبنا وأذواقنا نحو القصة الغربية واصطناع مناهجها .
- نظر المؤرخين إلى أصول الأمثال على أنها ليست من النثر الفني .
الدور الثاني 2005 م
(تواطأ نقاد الأدب على أن القصة العربية الحديثة إنما هو وليدة مراحل متعاقبة في خلال القرن الماضي من الترجمة فالمحاكاة فالابتداع ؛ فهي عندهم ثمرة البعث الجديد الذي تمخضت عنه صلات الشرق بالغرب ، حيث أخذنا نصطنع مظاهر الحضارة في شتى أسباب المعاش و في مختلف ألوان الثقافات) .
(أ) - في ضوء فهمك لمعاني الكلمات في سياقها. ضع مرادف " تواطأ " و مضاد "الحديثة" في جملتين مفيدتين.
(ب) - كيف وصلت القصة العربية الحديثة إلى مرحلة النضج ؟
(جـ) - بمَ استدل محمود تيمور على أن للقصة العربية الحديثة جذورا في الأدب العربي ؟
الدور الأول 2007 م
" تواطأ نقاد الأدب علي أن القصة العربية الحديثة إنما هي وليدة مراحل متعاقبة خلال القرن الماضي من الترجمة فالمحاكاة فالابتداع . فهي عندهم ثمرة البعث الجديد التي تمخضت عنه صلات الشرق بالغرب حيث أخذنا نصطنع مظاهر الحضارة في شتى أسباب المعاش وفي مختلف ألوان الثقافات " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مرادف "تواطأ " : [افتقد - اتفق - انتفض] .
2 - مضاد "متعاقبة " : [متناهية - مترامية - متباعدة] .
(ب) - كيف نشأت القصة العربية الحديثة ؟
(جـ) - ما الجذور التاريخية للقصة الحديث في الأدب العربي كما يراها الكاتب ؟