العدل
جاء في امتحانات : [مايو 1997م - مايو 1999م - مايو 2001م - مايو 2004م - أغسطس 2005م - مايو 2007 م]
تلخيص الموضوع :
معنى العدل القرآني : أن يصرف الإنسان أمور نفسه وأمور الناس على قانون لاعوج فيه , ولا زيغ ولا ظلم , وأن يسير أعماله على قانون إلهي , كالقوانين التي تسير الكون .
من آيات العدل في القرآن الكريم :
(1) - (أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَان * وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلا تُخْسِرُوا الْمِيزَان) .
(2) - قوله تعالى : (وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ)
ليس عدل الله أمراً يسيراً تتصرف فيه الأهواء , وليس عدل الله يباع باليسير من متاع الدنيا , وعدل الله نظام في العالم , في الاجتماع البشرى .
والعدل أول صفات الله التي يقوم بها على خلقه , قال تعالى :
(شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ) .
وآية أخرى تبين أن الله أوحى للناس علمه, وشرائعه مع العدل, قال تعالى :
(لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْط) .
وآية أخرى تبين أن أوامر الله وأحكامه قائمة بالصدق والعدل , قال تعالى :
(وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً لا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيم) .
يبين القرآن أن الله جعل العدل نظاماً للعالم , وأن الناس يجب أن ينزهوا العدل عن الهوى .
قال تعالى
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيّاً أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً)
و في القرآن الكريم آية جامعة للعدل هي : (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُون) .
عاقبة الظلم : وعاقبة الظلم دمار وهلاك للفرد , والجماعة , قال تعالى :
(وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنْشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْماً آخَرِين) .
الجزاء : كل إنسان مجزى بعمله خيراً أو شراً , فالعادل إنسان قد اتبع شرع الله , والظالم قد خالف شرعه , قال تعالى : (وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ) .
اللغويات :
- يصرف : يدبر ، ينظم ، يسيّر
- عوج : ميل × استقامة
- زيغ : ميل ، وانحراف
- محاباة : مجاملة
- القسط : العدل
- تخسروا : تنقصوا × تزيدوا
- الأنام : الخلق
- بثه : نشره
- رواسي : جبال
- موزون : مقدر ومعلوم
- اليسير : السهل
- الأهواء : الميول والعواطف م هوى
- الغاية : الهدف ج الغاي ، الغايات
- ينزهوا : يصونوا
- قوامين : قائمين م قوام
- أولى : أحق ، أجدر
- تلووا : تحرفوا في الشهادة
- تعرضوا : تمتنعوا
- يجرمنكم : يحملنكم
- شنآن : بغض وكره
- وسعها : طاقتها ، وقدرتها ، واستطاعتها
- حسبنا : يكفينا
- العدل : الإنصاف ، أو هو أن يعطي الإنسان ما عليه ويأخذ ماله من حقوق
- الإحسان : أن تعبد الله كأنك تراه ، وأداء الفرائض كاملة .
س : ما الفرق بين العدل و الإحسان ؟
جـ : الفرق بين العدل و الإحسان
- العدل: هو أن يعطي الإنسان ما عليه ويأخذ ماله من حقوق .
- والإحسان: أن يعطي أكثر مما عليه ، ويأخذ أقل مما له . فالإحسان زائد عليه .
فتحرّي و إقامة العدل أمر لازم و واجب وتحري الإحسان ندب وتطوع . ولذلك عظّم الله ثواب أهل الإحسان فقال : (إن الله يحب المحسنين) (المائدة : 13) .
- البغي : الظلم والتكبر ، الجور ، الضَيم
- قصمنا : أهلكنا
- فكأين : كثير
- خاوية على عروشها : تركت بموت أهلها
- معطلة : تركت و هجرت بموت أهلها
- مشيد : رفيع
- أمليت : أمهلت
- قائم : هلك أهلها
- حصيد : هلك بأهله
- أغنت عنهم : نفعتهم ودفعت عنهم
- تتبيت : إهلاك
- مجزي : محاسب
- اجترحوا : ارتكبوا ، اكتسبوا
س & جـ
س1 : ما مفهوم العدل القرآني ؟ ولماذا أمرنا الله به؟
جـ : مفهوم العدل القرآني : هو العدل المطلق الذي يسير على قانون واحد لا ينحرف عن الحق ولا يميل عنه ولا يجامل أحد .
- وقد أمر الله به ليستقيم شأن الحياة كما في الحديث الشريف (بالعدل قامت السماوات والأرض).
س2 : ما أثر العدل في الكون ؟ ولمَ أمر به الله تعالى ؟
جـ : أثر العدل في الكون : جعل الله العدل نظاما للعالم ، وقياما للخلق ، وأمر به في كثير من آياته ، وحث المؤمنين عليه ، فالعدل قانون إلهي لا تبديل فيه ولا تحويل ، كالقوانين التي تسير الشمس والقمر والنجوم والرياح ، وتصرف العالم كله ، وبالعدل قامت السماوات والأرض. قال تعالى : " والسماء رفعها ووضع الميزان ، ألا تطغوا في الميزان . وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان . والأرض وضعها للأنام".
- وقد أمر الله بالعدل : لتستقيم الأمور ، وتعتدل الحياة ، حتى لا تتصرف الأهواء في أحوال العباد ، ولا تتلاعب بها الشهوات والعصبيات ، فالعدل نظام أساسي في العالم وفي الاجتماع البشري ، لا يستقيم فيهما شيء بدونه ، كما جاء في الحديث الشريف : " بالعدل قامت السماوات والأرض " .
س3 : ما المقياس الذي يقاس به العدل القرآني ؟ مع الاستدلال عليه من القرآن الكريم .
جـ : المقياس الذي يقاس به العدل القرآني هو أن يصرف الإنسان أمور نفسه وأمور غيره وفق قانون ثابت مستقيم لا عوج فيه ، وأن يلتزم بالقانون الإلهي الثابت ، قال تعالى : (وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ) فكل شيء مقدر بآمر الله .
س4 : عرِّف الظلم في لغة القرآن الكريم ، واذكر بعض من ينطبق عليهم مفهوم الظلم . ثم بين نتيجة وعاقبة انتشار الظلم في أي مجتمع .
جـ : الظلم في لغة القرآن يعني وضع الأمر في غير موضعه أو الخروج عن الحق . فالمجرم ظالم والكافر ظالم ، والكاذب ظالم .
- ونتيجة انتشار الظلم في أي مجتمع هلاك ودمار للفرد والجماعة والأمة يقول تعالى : (وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنْشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْماً آخَرِينَ) .
س5 : ما الذي يقتضيه العدل المطلق ؟ وكيف يكون القيام بالعدل بين الناس دينا للإنسان ؟
جـ : العدل المطلق الذي بينه القرآن وأمر به يقتضي الجزاء الحتمي (الضروري) فالعدل يقتضي أن يميز الخير من الشر و المحسن من المسيء ويكون القيام بالعدل بين الناس دينا للإنسان حين يأخذ على نفسه عهداً بأن يلتزم بالعدل في كل معاملاته مع النفس ومع المجتمع ومع الناس .
س6 : إن العدل المطلق الذي بينه القرآن ، وأمر به يقتضي الجزاء الحتمي . ما معنى " الجزاء الحتمي " ؟ وكيف يكون ؟
جـ : المراد بالجزاء الحتمي الجزاء الضروري الذي لابد منه فكل إنسان مجزي بعمله خيراً أو شراً فالجزاء واجب على كل صغيرة و كبيرة وليس للإنسان إلا عمله والناس جميعهم بين يدي الله كأسنان المشط . 00
س7 : العدل الاجتماعي مسئولية مشتركة بين الرعية والحاكم . اشرح ذلك موضحاً دور كل من الحاكم والرعية في تحقيق العدل الاجتماعي .
جـ : العدل الاجتماعي أساس الحكم فيجب على الحاكم أن يقيم العـدل الاجتماعي بين الرعية بتطبيق ما أمر الله به دون محاباة لقريب أو صديق أو ظالم لم يخالفه الرأي ويجب على الرعية (أفراد الشعب جميعا) تنفيذ ما أمر الله به دون مجاملة وأن يتصفوا بالعدل في المعاملات (في الكيل والميزان - في القول - في العهود) كما يجب على المجتمع أن يحاسب الحاكم إذا ظلم أو أخطأ .
س8 : ما الأسس التي يجب اتباعها حتى يتحقق العدل في الكون ؟
جـ : الأسس التي يجب اتباعها :
1 - عدم الميل لصالح قريب أو صديق .
2 - عدم الميل عن العدل مع عدو أو منافس .
3 - مراقبة الله في كل عمل ، والثقة في أن الله مطلع على كل شيء وسيحاسبنا عليه يوم القيامة.
س9 : العدل أول صفات الله التي يقوم بها على خلقه . وضح ذلك .
جـ : يشهد القرآن أن العدل أول صفات الله التي يقوم بها على خلقه وأن الله أوحى للناس علمه وشرائعه مع العدل ؛ ليقوموا بالعدل في معايشهم وأن يتبعوا أوامر الله وأحكامه بالصدق والعدل لا تتحول عنهما ، أن الله قد جعل العدل نظاماً للعالم وقياماً للخلق أمر به في كثير من آياته وحث المؤمنين على أن يكون دينهم القيام بالعدل بينهم والشهادة لله على الناس بالعدل ، وتنزيه العدل عن الهوى فلا يصرفه (يبعده) عنه حب أو كره .
س10 : ما أثر العدل القرآني في حياة البشر ؟ ولماذا لا نخضع للأهواء والشهوات ؟
جـ : بالتزام البشر بالعدل القرآني تستقيم أمورهم ، وتعتدل معايشهم وتسود حياتهم الطمأنينة والعزة والثقة بالنفس وحب الآخرين والتمسك بالقيم وزيادة العائد المادي والروحي في المجتمع .
- لا نخضع للأهواء والشهوات لأن ذلك يبعدنا عن القيم الإنسانية والمبادئ السامية .
س11 : وضح ما في التعبيرات الآتية من جمال .
1 - تتلاعب به الشهوات . 2 - دمار للفرد والجماعة والأمة .
جـ : الجمال في :
1 - (تتلاعب به الشهوات) : استعارة مكنية حيث تصور الشهوات بأشخاص يتلاعبون بالعدل سر جمالها
التشخيص .
2 - (دمار للفرد والجماعة والأمة) : العطف أفاد الترتيب
تدريبات
السؤال الأول :
قال تعالى : (وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ) وكذلك أمر الله الناس أن تكون أعمالهم في هذه الأرض على هذه الشاكلة لتستقيم أمورهم وتعتدل معايشهم .
( أ ) - تخير أدق إجابة مما بين القوسين لما يلي :
1 - مرادف الشاكلة : (الحالة - اللون - الطبع - الشكـل)
2 - مفرد الرواسي : (المرسى - الراسي - المرساة - الرسوة)
3 - مضاد مددناهـا : ( قلصناها - كورناها - ضممناها - أنقصناها)
(ب) - العدل قانون من قوانين الله في الطبيعة .. وضح ذلك .
(جـ) - ما المقصود بالعدل القرآني ؟ وما علاقة الآية التي بالعبارة بالعدل ؟
( د ) - ماذا أفاد عطف (تعتدل) على (تستقيم) ؟
السؤال الثاني :
(يبين القرآن أن الله جعل العدل نظاماً للعالم ، وقياماً للخلق ، وأمر به في كثير من آياته وحث المؤمنين على أن يكون دينهم القيام بالعدل ، وأن ينزهوا العدل عن الهوى فلا يميلهم عنه حب ولا كره) .
( أ ) - تخير أدق إجابة مما بين القوسين لما يلي :
1 - مرادف حث : (طلب - أراد - حض - أحس)
2 - جمع الهوى : (الأهواء - الأهوية - الهوايات - الهويات)
3 - مضاد يميلهم : (يساندهم - يحيطهم - يقربهم - يمنعهم)
(ب) - ما معنى (أن ينزهوا العدل عن الهوى) ؟
(جـ) - اكتب آية قرآنية تحث على العدل وتنهى عن الظلم .
( د ) - خلد التاريخ اسم خليفة اشتهر بالعدل فمن هو ؟ واذكر مثالاً لعدله .
السؤال الثالث :
(ويشتد القرآن في النهى عن الظلم كما يشتد في الأمر بالعدل ويبين عاقبة الظلم في الأمم بأساليب شتى والظلم في لغة القرآن وضع الأمر في غير موضعه ، أو الخروج عن الحق) .
( أ ) - ما مفرد (شتى) ، مرادف (يشتد) ، مضاد (النهي) ؟
(ب) - ما عاقبة الظلم ؟ اذكر آية تبين تلك العاقبة .
(جـ) - تكررت كلمة (يشتد) في الفقرة السابقة فماذا أفاد التكرار ؟
( د ) - اذكر الأسس التي يجب على الفرد اتباعها ليتحقق العدل .
السؤال الرابع :
(هذا العدل المطلق الذي بينه القرآن ، وأمر به يقتضي الجزاء الحتم فكل إنسان مجزي بعمله خيراً أو شراً . العدل يقتضي أن يميز الخير من الشر والمحسن من المسيء) .
( أ ) - هات مرادف (مجزى) ، مضاد (المطلق) ، جمع (الشر) في جمل من عندك .
(ب) - ما المقصود بالعدل المطلق في الإسلام ؟
(جـ) - يقال : العدل الاجتماعي لا يحدث إلا بتعاون الرعية والحاكم . ناقش .
( د ) - (الجزاء من جنس العمل) دلل على ذلك من القرآن الكريم .
السؤال الخامس :
(يشتد القرآن في النهي عن الظلم ، كما يشتد في الأمر بالعدل ويبين عاقبة الظلم في الأمم بأساليب شتى . والظلم في لغة القرآن وضع الأمر في غير موضعه ، أو الخروج عن الحق).
(أ) ضع مرادف " عاقبة " وجمع " الأمر" في جملتين من تعبيرك .
(ب) - ما مفهوم العدل في القرآن ؟ وبمَ يتميز العدل الإلهي ؟
(ج) - وما عاقبة الظلم ؟ وما نتيجة انتشاره في مجتمع من المجتمعات ؟
الامتحانات
الدور الأول 1997 م
" يشتد القرآن في النهي عن الظلم ، كما يشتد في الأمر بالعدل ويبين عاقبة الظلم في الأمم بأساليب شتى . والظلم في لغة القرآن وضع الأمر في غير موضعه ، أو الخروج عن الحق".
(أ) - ضع مرادف (عاقبة) ، وجمع (الأمر) في جملتين من تعبيرك .
(ب) - الشروط التي يجب توافرها في العدل كثيرة . اذكر شرطين منها .
(جـ) - عاقبة الظلم هلاك ودمار . فعلى من يكون الجزاء ؟ وكيف يظلم الإنسان نفسه ؟
الدور الأول 1999 م
" ويشتد القرآن في النهي عن الظلم كما يشتد في الأمر بالعدل ويبين عاقبة الظلم في الأمم بأساليب شتى ؛ والظلم في لغة القرآن وضع الأمر في غير موضعه".
(أ) - هات مفرد " أساليب " ، وجمع " عاقبة " في جملتين من تعبيرك.
(ب) - ما مفهوم العدل في القرآن ؟ ولماذا أمرنا الله به ؟
(جـ) - كيف يظلم الإنسان نفسه ؟ وما عاقبة الظلم على الإنسان والجماعة؟
الدور الأول 2001 م
"... هذا العدل المطلق الذي بينه القرآن ، وأمر به ، يقتضي الجزاء الحتم ، فكل إنسان مجزي بعمله خيراً أو شراً . العدل يقتضي أن يميز الخير من الشر ، والمحسن من المسيء". قال تعالى : (ولا تستوي الحسنة ولا السيئة) .
(أ) - في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
- " الحتم " مرادفها : (الكامل - اللازم - العادل - الآجل) .
- " المطلق " مضادها : (الناقص - السيئ - المقيد - البطيء) .
- علاقة قوله " فكل إنسان " بما قبلها هي : (التفصيل - التوكيد - الترتيب - التعليل) .
(ب) - ما الذي يتطلبه العدل المطلق ؟ وما أثر تحقيقه في المجتمع ؟
(جـ) - "وعاقبة الظلم هلاك ودمار للفرد والجماعة والأمة" وضح ذلك ، ثم بين لماذا يعد الكاذب ظالم ؟
الدور الأول 2004 م
"وليس عدل الله أمراً يسيرا تتصرف فيه الأهواء ، وتتلاعب به الشهوات والعصبيات، ليس عدل الله أمراً مما يباع باليسير من متاع الحياة الدنيا ، ويهجر للحقير من أهواء النفوس ، ولكنه نظام في العالم ، وفي الاجتماع البشرى لا يستقيم شيء دونه".
(أ) - في ضوء فهمك لمعاني الكلمات في سياقها ، ضع مرادف "يسيراً" ومضاد "اليسير" في جملتين مفيدتين.
(ب) - تتحدث الفقرة عن العدل ،عبر عنه بأسلوبك.
(جـ) - ما أثر تطبيق العدل المطلق في حياة المجتمعات الإنسانية؟
الدور الثاني 2005م
(يبين القران إن الله جعل العدل نظاما للعالم ، و قياما للخلق وأمر به في كثير من آياته و حث المؤمنين على أن يكون دينهم القيام بالعدل بين الناس و الشهادة لله على الناس بالعدل وأن ينزهوا العدل عن الهوى فلا يميلهم عنه حب ولا كره).
(أ) - في ضوء فهمك للمعاني و الكلمات في سياقها ، ضع مرادف"حث" ، و مضاد "ينزهوا"في جملتين مفيدتين.
(ب) - كيف وجّه القران الكريم الناس إلى العدل ؟
(جـ) - ماذا يقصد بالعدل في القران الكريم ؟ وماذا يقصد بالظلم فيه ؟
الدور الأول 2007 م
" العدل القرآني: أن يصرف الإنسان أمور نفسه وأمور الناس على قانون لا عوج فيه ولا زيغ ولا استثناء ولا ظلم ولا محاباة ، وأن يسير أعماله على قانون إلهي لا تبديل فيه ولا تحويل كالقوانين التي تسير الشمس والقمر وتصرف العالم كله كما يشاء الله " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مرادف " محاباة " : [مؤاخاة - مناصرة - مجاملة] .
2 - مضاد " عوج " : [اعتدال - امتثال - انتقاء] .
(ب) - ما المقصود بالعدل القرآني ؟ وما أثره في حياة الناس ؟
(جـ) - كيف ترجم المسلمون العدل القرآني في حياتهم ؟