<LI dir=rtl>لأن الدين عند الله الإسلام .
<LI dir=rtl>ولأنه فى الإسلام لا إكراه في الدين .
<LI dir=rtl>ولأنه لا رهبانية فى الإسلام .
<LI dir=rtl>ولأنه ما من مؤمن يوم القيامة إلا يأتى بيهودى أو نصرانى يقول هذا فدائى من النار .
<LI dir=rtl>وفى الإسلام الحسنات يذهبن السيئات .
<LI dir=rtl>وفى الإسلام لا يكلف الله نفسا إلا وسعها .
<LI dir=rtl>وفى الإسلام طرق الخير كثيرة .
<LI dir=rtl>وفى الإسلام من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها وهم لا يظلمون وفى الإسلام والذين آمنوا وعملوا الصالحات لنكفرن عنهم سيئاتهم ولنجزينهم أحسن الذي كانوا يعملون .
<LI dir=rtl>وفى الإسلام يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر.
<LI dir=rtl>وفى الإسلام ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج .
<LI dir=rtl>وفى الإسلام لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث النفس بالنفس والثيب الزانى والتارك دينه المفارق أو الفارق الجماعة .
<LI dir=rtl>وفى الإسلام المسلم لا ينجس ولو كان جنبًا على غير طهارة .
<LI dir=rtl>وفى الإسلام إذا مرض العبد أو سافر كتب له من الأجر مثل ما كان يعمل مقيماً صحيحا .
<LI dir=rtl>وفى الإسلام لا ضرر ولا ضرار .
<LI dir=rtl>وفى الإسلام إذا أحسن أحدكم إسلامه فكل حسنة يعملها تكتب له بعشر أمثالها إلى سبع مائة ضعف وكل سيئة يعملها تكتب له بمثلها .
<LI dir=rtl>وفى الإسلام من صلى بالناس فليخفف فإن فيهم المريض والضعيف وذا الحاجة .
<LI dir=rtl>وفى الإسلام قل يا عبادى الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله .
<LI dir=rtl>وفى الإسلام إن الله كتب الحسنات والسيئات ثم بين ذلك فمن هم بحسنة فلم يعملها كتبها الله له عنده حسنة كاملة فإن هو هم بها فعملها كتبها الله له عنده عشر حسنات إلى سبع مائة ضعف إلى أضعاف كثيرة ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله له عنده حسنة كاملة فإن هو هم بها فعملها كتبها الله له سيئة واحدة .
وفى الإسلام ما من رجل يموت فيصلى عليه أمة من المسلمين فيشفعون له إلا شفعوا .