الفصل 18 معركة المصير
المفردات
الكلمة معناها الكلمة معناها
تمهيد تهيئة يتحدد ينفرد
خيرة أفضل يثأروا ينتقموا × يعفوا
بالغا عظيما × هين يحشدون يجمعون
منازلة مقاتلة الرهيب الصعب المخيف
الراجلين المشاة البأس القوة × الضعف
العتاد أسلحة الحرب ج.أعتدة اليرموك نهر بالشام
صابروا غالبوا عدوكم فى الصبر الأفق منتهى مد البصر ج.آفاق
يتوهج يلمع طاف بخلدهم خطر ببالهم
تزعزعت اضطربت تفتر تضعف × تقوى
يبثون الحمية يهيجون الحماسة والعزة التحفز الاستعداد
يصول ويجول يطاردهم ويهجم عليهم يمزقهم كل ممزق يشردهم فى كل مكان
أثر عقب أو وراء فيقصم يفصل
الهامات م.هامة (مقدمة الرأس) أبدى أظهر
تقهقر الأعداء ترجعوا مهزومين تشيعهم تودعهم
طنجة مدينة مغربية تقع على ساحل البحر المتوسط قسطا نصيبا ج.أقساط
يستأنف يبدأ
( كانت هاتان المعركتان تمهيدا لمعركة كبرى يتقرر بها مصير الحرب فى هذه المنطقة )
كبرى × صغرى مذكرها أكبر ج.كبريات / تمهيدا : تهيئة يتقرر : يتحدد / منطقة : ج.مناطق / مصير : ج. مصائر .
س1- ما المعركتان المشار إليهما ؟
ج : باغاية – تازولت .
س2- ما المدينة التى اتجه إليها عقبة بعد ذلك ؟
ج : مدينة أدنة عاصمة الزاب .
س3- ما الذى قرره أهل المدينة عندما علموا بزحف جيش عقبة؟
ج : قرروا أن يدافعوا عن مدينتهم حتى آخر جندي منهم .
س4- لماذا كان تصور عقبة وسكان أدنة للمعركة التى ستقع بينهم بالغا ؟
ج : سكان أدنة : إما أن ينتصروا وإما أن تضيع المنطقة من أيديهم
عقبة : كان يعلم أن هذه المعركة ستحدد مستقبل جهاد المسلمين فى المنطقة
س5- كيف استعد أهل أدنة لقتال المسلمين ؟
1- احتشدوا خارج أسوار المدينة فى مكان يسمى وادي سهر .
2- كانوا يعدون بعشرات الآلاف فقسموا أنفسهم إلى كتائب يقود كل منها ضابط من خيرة الضباط الروم أو البربر .
3- أخذوا معهم جيشا من النساء لتشجيع الرجال على القتال .
س6- كيف استعد المسلمون للمعركة ؟
1- قام عقبة بتوزيع الخيول التى غنمها من معركة باغاية على الراجلين فى الجيش .
2- ألقى فى المسلمين كلمة شجعهم فيها على قتال أعداء الله وذكرهم فيها بانتصارات المسلمين على الأعداء فى بدر واليرموك.
3- طلب منهم الصبر وعدم الخوف من كثرة الأعداء .
س7- ما المعركتان اللتان تحدث عنهما عقبة إلى جنوده ؟ ولماذا خصهما بالذكر ؟
ج : بدر واليرموك وذلك لأن عدد المسلمين كان أقل من عدد جيش الأعداء ومع ذلك انتصر المسلمون .
(ومع هذا كتب الله لنا النصر وانزل الهزيمة بالأعداء وأصبحنا بحمد الله جيشا يهز البلاط البيزنطي ويروع ما بقى من بطارقة الروم )
يروع : يفزع و يخوف × يطمئن / هزيمة ج هزائم × انتصار بطارقة : م.بطريق القائد من قواد الروم .
س8- من قائل العبارة ؟ وما أثرها فى المخاطبين بها ؟
ج : قالها عقبة ، فزادت حماسة المسلمين وهزت مشاعرهم وجردوا أسلحتهم وانطلقوا وراء القائد الكبير إلى أدنة.
س9-رأى الروم والبربر غبار الجيش يسد الأفق فما أثر ذلك فى نفوسهم ؟
1- تزعزعت ثقتهم فى أنفسهم 2- بدأت حماستهم تضعف شيئاً فشيئاً
3- وأدرت الضباط أن الجنود أصابهم الفزع والرعب فراحوا يبثون فيهم الحماسة ويشجعونهم على قتال المسلمين .
(أن تقدموا يا جنودنا .. رجالنا .. يا حماتنا .. دافعوا عن أرضكم عن عرضكم عن أموالكم لا تكونوا لقمة سائغة للمسلمين)
عرض : شرف ج.أعراض / سائغة : سهلة .
س10- من قائل العبارة ؟ وما المناسبة ؟
ج: نساء الروم والبربر ، عندما أدرك الضباط ما جرى للجنود عند رؤيتهم جيش المسلمين فتسلل فريق منهم ناحية النساء وأمروهن بتشجيع الجنود .
( التحم الجيشان فى قتال دام مرير وقد أظهر عقبة فى هذه المعركة من البسالة والجرأة ما خلع قلوب أعدائه من الرعب )
التحم الجيشان : اشتبكا / دام : سال فيه الدم / مرير : مر خلع القلوب : جعلها تضطرب وتفزع .
س11-أظهر عقبة والمجاهدون فى معركة أدنة مهارتهم الحربية وضح ذلك؟
جـ - أظهر عقبة والمجاهدون فى هذه المعركة من البسالة والجرأة ما أفزع قلوب الأعداء فكانوا يصولون ويجولون بخيولهم فيمزقون الأعداء ويرسلون الضربة إثر الضربة فتقصم الرءوس والهامات حتى تقهقر الأعداء إلى مدينتهم تشيعهم صرخات النساء .
س12: وجند الله يرمونهم بالموت .. ما الجمال فى هذا التعبير؟
ج: شبه الموت بالسهام التى يرميها المسلمون .
16- ما نتائج نصر المسلمين فى معركة أدنة ؟
1- انتهت مقاومة البيزنطيين تماما 2- غنم عقبة وجيشه مغانم كثيرة
3- أصبح الطريق إلى طنجة ميسورا .
17- ما الذى طلبه عقبة من الجيش الإسلامي ؟
ج: أن يأخذ قسطا من الراحة قبل أن يستأنف السير إلى طنجة .
18- ماذا كانت تعنى الراحة بالنسبة لعقبة ؟
ج : أداء الصلاة شكرا لله على نعمة النصر.
19- تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي :-
* غنم عقبة من هذه المعركة
ذهبا كثيرا- جنودا كثيرة- مغانم كثيرة)
* أصبح الطريق إلى طنجة بعد المعركة
شاقا - ميسورا - ملتويا)
* طلب عقبة من جيشه أن يأخذ
المغانم - قسطا من الراحة - الطعام)
* كانت الراحة بالنسبة لعقبة
أداء الصلاة - التنقل بين البلاد- جمع الأموال)
تدريبات
( احتشد سكان أدنة فى مكان اسمه وادي سهر وكانوا يعدون بعشرات الآلاف ، وقد قسموا كتائب يقود كلا منها ضابط من خيرة الضباط من الروم أو البربر )
أ- هات مفرد (كتائب) وكلمة تؤدى معنى خيرة الضباط ؟
ب- علام صمم سكان أدنة عندما علموا بزحف عقبة ؟ وأين احتشدوا ؟
جـ - ما الخطة التى وضعها سكان أدنة لمواجهة جيش عقبة ؟ ولماذا ؟
( تزعزعت ثقتهم فى أنفسهم ، وبدأت حماستهم تفتر شيئا فشيئا ، وأدرك الضباط أن الجنود أصابهم الفزع والرعب )
أ- هات مرادف (تزعزعت) ومضاد (تفتر) ؟
ب- لماذا تزعزعت ثقة الأعداء فى أنفسهم ؟ وما مظاهر ذلك ؟
جـ -ماذا فعل الضباط ليعيدوا ثقة الجنود فى أنفسهم ؟ وهل نجحوا فى ذلك؟
د- ضع علامة ( صح) أو (خطأ) :
1- قرر أهل الزاب أن يدافعوا عن مدينتهم
2- كان جيش المسلمين يفوق جيوش الأعداء أضعافا
3- اشتد حماس الأعداء عندما رأوا قوة جيش المسلمين
4- أصبح جيش المسلمين يهز البلاط البيزنطي
19- الزحف على طنجة
المفردات
معناها الكلمة معناها الكلمة
إحدى مدن الجزائر تيهرت غاية اشتعالها أقصى اتقادها
يحتموا و يتمسكوا يعتصموا خاف خشي
لا قدرة لهم لا قبل لهم الجنود الجند
قائلين لا إله إلا الله مهللين ملأهم بالخوف قذف الرعب فى قلوبهم
المشرف المطل قائلين الله اكبر مكبرين
مالوا جنحوا غالية ج.نفائس نفيسة
أسبانيا و البرتغال الأندلس السلام السلم
الشعب الذى احتل جنوب أوروبا الشرقي القوط
منطقة تقع فى الجنوب الغربي من طنجة السوس
الأقرب × الأقصى الأدنى الأبعد × الأدنى الأقصى
عرفتهم خبرتهم
س : (ولكنهم قبل أن يبلغوا طنجة وجدوا فى طريقهم مدينة وكانت إحدى المدن الحصينة فى عهد الروم خشي أهلها أن يخرجوا لقتال المسلمين) .
1- الحصينة : المنيعة ، القوية / خشي : خاف × اطمأن
س : ما اسم المدينة التى مر عليها عقبة ؟
ج : مدينة تيهرت إحدى المدن الحصينة فى عهد الروم .
س : وصل عقبة إلى مدينة تيهرت .. فكيف وجدها ؟
ج: وجدها مغلقة الأبواب و سمع صوت الجنود من الداخل يحذرون أنفسهم من حرب المسلمين فحاصرهم بضعة أيام حتى اضطر ملكها إلى التسليم و دفع الجزية .
س : لماذا خشي أهل تيهرت أن يخرجوا لقتال المسلمين وماذا فعلوا؟
ج: خشي أهلها أن يلقوا نفس المصير الذى لاقاه أهل المدن الأخرى فقرروا الاعتصام بمدينتهم و محاربة المسلمين من وراء الأسوار.
س:كيف عرف عقبة أن الروم و البربر لا قدرة لهم على ملاقاته؟
ج: سمع عقبة الجنود يحذرون أنفسهم من قتال المسلمين .
س : ما الذى أدركه عقبة عندما سمع الجنود يحذرون أنفسهم من قتال المسلمين؟
ج:1-أدرك عقبة أن الروم و البربر لا قدرة لهم على قتال المسلمين. 2-وأن الله الذى أتم عليه نعمة النصر قذف الرعب فى قلوب أعدائه.
س : كيف استقبل عقبة أهل البلاد التى مر بها ؟
ج: 1- خرجوا مهللين ومكبرين يحيون القائد العربي.
1- ويزودون جيشه بما شاء من الماء والطعام السلاح.
2- وتطوع كثير منهم للانضمام إلى جيش عقبة.
س : ( أما طنجة التى كان عقبة و جيشه عل بعد أميال منها فقد خرج ملكها فى جمع من رجاله لاستقبال القائد و الترحيب به لأن هذا الملك كان لا يضمر شرا للمسلمين و لا يناصبهم العداء)
1- يضمر : يخفى × يظهر/ لا يناصبهم العداء : لا يظهر لهم العداء
س : لماذا أحسن ملك طنجة استقبال عقبة و جيشه ؟
ج: لأنه لا يضمر شرا للمسلمين و لا يناصبهم العداء .
س: كيف استقبل ملك طنجة عقبة وعدد من ضباطه ؟وماذا قدم لهم؟
ج: استضافهم فى قصره المطل على البحر وقدم لهم هدايا نفيسة وأعلن موافقته على كل مطالبهم .
س: الإسلام دين يدعو إلى السلام .. وضح ذلك من خلال أحداث هذا الفصل ؟
ج:عندما خرج ملك طنجة يليان الغماري للترحيب بالقائد العربي وجيشه وافقه عقبة على السلام و لم يحاربه و قرأ عقبة فى نفسه قول الله تعالى "وإن جنحوا للسلم فاجنح لها و توكل على الله" .
س : فيم فكر عقبة ؟ و بم نصحه الملك ملك طنجة ؟
ج: فكر عقبة فى غزو بلاد الأندلس و نصحه ملك طنجة بتأجيل غزو الأندلس لأن سكانها من القوط وعددهم يفوق عدد جيش المسلمين آلاف المرات كما طلب منه أن يوجه فتوحاته إلى السوس الأدنى والسوس الأقصى لأن سكانها من البربر وعقبة خبر البربر ويعرف كيف ينتصر عليهم .
س : "أنت قد خبرت البربر - أنت قد عرفت البربر" أيهما أجمل؟ولماذا؟
ج: الأولى أجمل لأنها تدل على زيادة المعرفة .
س : بين الجمال فى:-
• شعلة الحماسة : شبه الحماسة بنار مشتعلة
• قذف فى قلوبهم الرعب : تعبير يدل على شدة الرعب
تدريبات
نادى عقبة فى المجاهدين بالرحيل فانطلقوا تجاه طنجة و كانت شعلة الحماسة قد بلغت اتقادها فى نفوسهم و لكنهم قبل أن يبلغوا طنجة وجدوا فى طريقهم مدينة تيهرت و كانت إحدى المدن الحصينة فى عهد الروم
أ- هات مضاد "اتقادها" وجمع "شعلة" ومعنى "بلغت"
ب- إلى أين انطلق المجاهدون؟ و كيف كان حالهم ؟ و ماذا وجدوا فى طريقهم؟
جـ- لماذا رفض أهل المدينة الخروج لقتال المسلمين؟وماذا قرروا؟
د- كيف وجد عقبة هذه المدينة عندما وصل إليها ؟ و ما الذى سمعه من خلف الأسوار؟